في حادثة خطيرة هزت الشارع المسيلي تعرض صباح أمس اربعين قبر بمقبرة العزلة وسط ولاية المسيلة الى عملية تخريب من قبل مجهولين طالت الشهود المكتوب عليها اسماء المتوفيين، هاته الجريمة خلفت سخطا كبيرا عند الشارع المسيلي منندين بها والذي لا يمت بصلة لأخلاق المجتمع الجزائري، حيث لم يفهموا هل هو عمل اجرامي منظم او انفرادي وما الدوافع من وراءه، مطالبين بفتح معمق حول هذا الاعتداء الذي مس حرمة المقابر والأموات ، لتتدخل الشرطة العلمية للتحقيق في القضية.
فيصل شنافي