كشف وزير الشؤون الخارجية، رمطان لعمامرة، أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس،سيحل بالجزائر قبل نهاية السنة الجارية. كما أشار لعمامرة، ان الزيارة هدفها التأكيد على مواقفها التاريخية في تأييد القضية الفلسطينية.
وأضاف، وزير الخارجية، أن الجزائر لن تفرط في ذاكرتها وتاريخها ومبادئها، تابعا “ونحن نعرف أن هناك ثمنا سندفعه”. كما تابع لعمامرة، “هذا قدر الجزائر أن تظل أمينة على مبادئها وشهدائها الذين ضحوا لتظل بلدهم حرة وسيدة ومستقلة وسندا للمظلومين”.