الأحد, 15 يونيو, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • النسخة الورقية
جريدة القائد نيوز
  • الرئيسية
  • الحدث
  • أخبار الوطن
    • أخبار الجنوب
    • أخبار الشرق
    • أخبار الغرب
    • أخبار الوسط
  • العالم
  • رياضة
  • ثقافة
  • مال و أعمال
  • الفيديو
  • الرأي
  • مجتمع
  • الأخيرة
  • أقسام أخرى
    • سياسة
    • اسلاميات
    • علوم و تكنولوجيا
    • قضايا و حوادث
    • منوعات
    • عالم حواء
    • فواصل
  • إنفوجرافيك
No Result
View All Result
جريدة القائد نيوز
No Result
View All Result

الجزائر صوت أسرانا الى العالم وبكل اللغات / عندما كان الصحفي ناصر اللحام مجرد رقم

نشر بواسطة mezouari sabrina
21 نوفمبر، 2021
في العالم, غير مصنف
0
الجزائر صوت أسرانا الى العالم وبكل اللغات / عندما كان الصحفي ناصر اللحام مجرد رقم
0
SHARES
26
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

دخلت على مكتبه في وكالة معا، لفت انتباهي وجود صورة لشاب جميل وصغير في العمر على طاولة المكتب معلقة على صدره لوحة تحمل رقم 7014355، وهي صورة التقطت خلال وجوده في السجون الصهيونية في سنوات الثمانينات.

نظرات حزينة مندهشة تندفع بين عينيه، تحول ناصر اللحام هذا الشاب المنتفض المندفع الجريء الى رقم ساكن وجامد في تلك السجون الظالمة، ربما أدرك انه بين ليلة وأخرى تحول من انسان الى مجرد رقم، صار الرقم هو اسمه وكوشانه وهويته ومساحة حياته السابقة والقادمة، اختصروا عمره وحيويته في سبعة ارقام.

السجانون ينادون عليه برقمه وعليه ان يحفظه جيدا، ينهض على نظام العدد اليومي صبح مساء، ان لا يتأخر، ان لا يخربش، والا فإن هراوة ستضربه على رأسه او يعاقب في الزنازين الانفرادية او يتعرض للشتائم والاهانات.

كل سجين أصبح له رقما مكونا من عدة خانات ضمن نظام متسلسل يساوي في النهاية أكثر من مليون اسير واسيرة اعتقلوا في سجون الاحتلال منذ عام 1967، وعلى ناصر اللحام ان يحفظه باللغة العبرية بشكل سليم، وان لم يفعل ذلك سيحرم من السجائر ووجبة الماء الساخن والقهوة والشاي.

صرت رقما لا ملامح لي، لا وجه ولا قلب ولا لسان، أصبحت مجرد رقم، شيء بلا قيمة، نزعوا عني الصفة الإنسانية، لست من بني ادم، صرت مجرد رقم في ملف او في حياة محشورة متزاحمة الأرقام، الرقم معلق على صدري على طريقة النازيين في تعاملهم مع المعتقلين في سجونهم، هذا الرقم يقودني الى الجنون او القهر او الموت تعذيبا او مرضا وفي كل الأحوال انا مجرد رقم يتغير ويستبدل ويسحق، يبهت او يلمع، رقم ليس له في دنيا المستعمرين أي حساب.

عندما نظرت الى صورة ناصر اللحام المرقمة، عادت بي الذاكرة الى الوراء، الاف الاسرى الذين جردوا من انسانيتهم وروحهم وصاروا قطيعا وارقاما وارهابيين ومجرمين يتعرضون للطمس والهدر والقمع وتشويه صورتهم وسلبهم كل حقوقهم الإنسانية والمعيشية، ليس لهم هوية ولا مكان الا بين مجموعة ارقام تحركها ماكنة القمع الصهيونية ونظام السيطرة في السجون. صورة ناصر اللحام توجعنا، تقشعر لها الابدان، كيف يتحمل ان ينظر الى صورته طوال هذا الوقت؟ هذا الرقم هو اسمك خلال الزيارة او لقاء المحامي او الصليب الأحمر، هذا الرقم هو جسدك خلال عمليات القمع، لا اب لك ولا ام ولا أصدقاء ولا عائلة، انت رقم متجمد لا تتحرك في المكان والزمان، انت رقم لا تتوجع ولا تتألم ليس لك ماضي ولا حاضر ولا مستقبل.

انت يا ناصر رقم، عليك ان تقول للسجان يا سيدي، ليس لك قرار، انت رقم عليك ان تنام الساعة العاشرة ليلا بعد إطفاء الكهرباء، ليس لك وقت واحلام، انت رقم لا تقرأ كتابا فليس لك عقل ودماغ، انت رقم لا تحمل قلما لتكتب فليس لك يد، يدك يد السجان، انت مجرد رقم لا تشكو ولا تغضب ولا تشعر فليس لك قلب واحاسيس وشوق وحبيبة وراء الجدران. الرقم هو سياسة العنف والإرهاب الصهيونية المستمرة بحق اسرانا في سجون الاحتلال فهم ارقام، يقتلون في اقبية التعذيب، لا يحاسب أحدا لانهم ليسوا اكثر من ارقام، لا يقدم لهم العلاج والدواء، الأرقام لا تمرض ولا تحتاج الى رعاية صحية، لا يقدم لهم الغذاء الكافي، الأرقام لا تشبع ولا تجوع ولا تعطش، يكفي اربع حبات من الفاصولياء ونصف بيضة وبضع غرامات من اللحمة المجمدة، وثلاثة كسرات من الخبز ورائحة قهوة في كأس ماء. الرقم هو هذه الهندسة الاستعمارية للبشر بطحنهم وعيا وفكرا وادراكا، الأرقام ليس لها حقوق وهي مجرد طلاسم غامضة في مفاهيم حقوق الانسان، عقرب الاحتلال بكل اجهرته ومستوياته العسكرية والأمنية والسياسية هو الذي يحرك هذه الأرقام، غرفتك مرقمة، الزنزانة مرقمة، مدة حبسك مرقمة، هم لا يعرفوك الا رقما او هدفا، لا يقرأون أي معنى لهذه الأرقام، انت مخفي متواري تحت هذه الأرقام.

يقاس عمر دولة الاحتلال الصهيوني وبقائها بالأرقام، بعدد الحروب التي تخوضها وعدد القتلى الفلسطينيين، أرض أكثر وسكان أقل، تطهير عرقي، مسح الناس جوا وبحرا وبرا، تنظيف فلسطين من سكانها من اجل دولة تلمودية يهودية نقية. انت يا ناصر مجرد رقم، كان يأتيك الهواء من فتحة ضيقة لتتنفس، شعاع الشمس في ساحة الفورة له مدة محددة، حبات البطاطا والرز تأتيك محدودة لا تزيد ولا تنقص، سطور رسالتك على ورق الصليب الأحمر معدودة، كلماتك على شبك الزيارة مع أمك معدودة، انفاسك واشتياقاتك وسلاماتك معدودة، ابتساماتك معدودة، حركات اصابعك معدودة، لقد انتهى مفعولك بمجرد ان دخلت سجون الاحتلال، هنا الحديد والابواب والسلاسل والأرقام. انت يا ناصر في المحكمة العسكرية مجرد رقم، مدة الحكم بحقك هي مجرد رقم، لا يفهم القضاة ان تحت الرقم انسان يغضب او يشعر بالظلم، تجديد اعتقالك الإداري هي ارقام لا تحسب بالشهور والسنوات، ليس هناك من يفهم ماذا يوجد وراء هذه الأرقام، لا يرون بشرا وتعذيبا واضطهادا وعمرا يضيع بين سنوات هذه الأرقام. ما هذا الرقم الذي يسمى مؤبد، لا يوجد حتى في علم الرياضيات والفلك، مؤبد مؤبدين خمس مؤبدات وأكثر، هل هو اسم للجحيم في السجون؟ هل هو الانتظار حتى تتبدل الأرقام او يمحوها الصدأ عن الجسد والقضبان.

 

بقلم: عيسى قراقع

 

نائل البرغوثي..(42) عاماً بانتظار الحرّيّة

يدخل الأسير نائل البرغوثي المعروف بـ”أبو النور”، عامه الـ(42) في سجون الاحتلال الصهيوني، وهي أطول مدة اعتقال في تاريخ الحركة الوطنية الأسيرة، لتُشكّل تجربته الاعتقالية بما فيها من تفاصيل ومحطات شاهدًا تاريخيًا على جريمة الاحتلال المستمرة بحقّ الأسرى. وقال نادي الأسير: “إن الأسير البرغوثي البالغ من العمر (64 عاماً) من بلدة كوبر في رام الله، واجه الاعتقال منذ عام 1978، قضى منها (34) عاماً بشكلٍ متواصل، وتحرر عام 2011 ضمن صفقة “وفاء الأحرار”، إلا أنّ الاحتلال أعاد اعتقاله ضمن حملة اعتقالات واسعة عام 2014، طالت العشرات من المحررين في الصفقة، وتبقى اليوم منهم رهن الاعتقال (49) أسيرًا”، ومؤخرًا عُقدت جلسة للأسير البرغوثي في المحكمة العليا للاحتلال للنظر في التماس قدمه محاميه قبل ثلاث سنوات ضد قرار إعادة حكمه السابق، ولم يصدر القرار حتّى اليوم، علمًا أنّ أيّ قرار قد يصدر بشأن قضيته، سيُشكّل منعطفًا هامًا على مصير قضية الأسرى المعاد اعتقالهم. وخلال هذا العام واجه البرغوثي محطة صعبة في حياته تُضاف إلى العشرات من المحطات السابقة، وذلك بفقدان شقيقه ورفيق دربه عمر البرغوثي (أبو عاصف)، حيث حرمه الاحتلال مجددًا من وداع أحد أحبائه، كما وفقد سابقًا والديه وحرمه كذلك من وداعهما. وتوالت أجيال ومتغيرات كبيرة على الساحة الفلسطينية والعالم، وما يزال نائل يقبع في زنازين الاحتلال وهذه المرة كرهينة، وملف “سرّي” حكمه مؤبد و(18) عامًا. وطالبت زوجته مجددًا بالتدخل العاجل للإفراج عنه والضغط بكافة الوسائل من أجل نيل حريته ورفاقه من الأسرى المُعاد اعتقالهم.

كانت أبرز رسائل الأسير نائل البرغوثي التي وجهها من زنزانته العام الماضي “لو أنّ هناك عالم حرّ كما يدعون، لما بقيت في الأسر حتى اليوم”

ويستعرض نادي الأسير، أبرز المحطات عن حياة الأسير البرغوثي:

ولد الأسير البرغوثي في بلدة كوبر في 23 أكتوبر 1957، واُعتقل للمرة الأولى عام 1978، وحُكم عليه بالسّجن المؤبد و(18) عاماً، وعلى مدار (34) عاماً، قضاها بشكلٍ متواصلٍ، رفضت سلطات الاحتلال الإفراج عنه، رغم عقد العديد من صفقات التبادل، والافراجات التي تمت في إطار المفاوضات. في الثامن عشر أكتوبر 2011، وضمن صفقة تبادل “وفاء الأحرار” أفرج عنه إلى جانب المئات من الأسرى، وكان من ضمنهم رفيق دربه المحرر فخري البرغوثي، وتزوج بعد الإفراج عنه من  المحررة أمان نافع. وفي الثامن عشر يونيو 2014، أعادت سلطات الاحتلال اعتقاله مجدداً، وأصدرت بحقه حُكماً مدته 30 شهراً، وبعد قضائه مدة محكوميته، أعادت حُكمه السابق، وهو المؤبد و(18) عاماً، إلى جانب العشرات من محرري صفقة “وفاء الأحرار”، الذين أُعيد لهم أحكامهم السابقة، وغالبيتهم يقضون أحكاماً بالسّجن المؤبد. وفي عام 2018، قتلت قوات الاحتلال ابن أخيه صالح البرغوثي، واعتقلت شقيقه عاصم، ومجموعة كبيرة من أفراد عائلته، وهدمت منزلين للعائلة، ضمن سياسة العقاب الجماعي.

ووجه الأسير البرغوثي على مدار سنوات اعتقاله الماضية عدة رسائل نستذكر منها

إن الطريق الوحيدة لتحريرهم تبدأ أولاً من الوحدة الوطنية، كمنطلق أساسي لاستعادة الهوية الفلسطينية، وإعادة الاعتبار للقضية وأهدافها التحررية

إن محاولات الاحتلال لقتل إنسانيتنا لن تزيدنا إلا إنسانية.

الاحتلال يمارس سياسة الإعدام الميداني للأسرى الفلسطينيين

استشهاد الأسير سامي عابد العمور من سكان قطاع غزة داخل مستشفى سوروكا الصهيوني في بئر السبع يثبت مجددا تورط الاحتلال الصهيوني في تنفيذ سياسة الاعدامات الميدانية بحق الاسري في سجون الاحتلال ضمن سياسة الإهمال الطبي المتعمد التي تنتهجها مديرية السجون العامة وكان الأسير يعاني من مرض في القلب ويعيش أوضاعا صحية صعوبة الا ان سلطات الاحتلال اصرت على استمرار اعتقاله وأهملت علاجه لتكون النتيجة قتله مع سبق الاصرار في جريمة بشعة تتعارض مع كل المواثيق والمعاهدات الدولية.

وتعرض الأسير خلال اعتقاله الي الإهمال الطبي من قبل الاحتلال خلال علاجه حتى انهارت حالته الصحية ونقل قبل 3 أيام فقط إلى المستشفى قبل أن تتفاقم حالته ويعلن عن استشهاده وبذلك تتحمل سلطات الاحتلال ومديرية السجون العامة المسؤولية الكاملة عن استشهاده كونه أنه استشهد نتيجة لسياسة الإهمال الطبي المتعمد عبر قتله البطيء.

الأسير الشهيد العمور من سكان دير البلح وسط قطاع غزة، ومحكوم بالسجن لمدة 19 عامًا، ومعتقل منذ عام 2008 ويعاني أكثر من 500 أسير وأسيرة فلسطينية داخل سجون الاحتلال من أمراض مختلفة بينهم العشرات من ذوي الإعاقة ومرضى السرطان وباستشهاده يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيره إلى 227 شهيدًا.

المجتمع الدولي ومؤسساته مطالبين بالتدخل العاجل والعمل على تشكيل لجنة تحقيق فورية للكشف عن كافة تفاصيل هذه الجريمة كون أنه ضحية جديدة من ضحايا الجرائم الطبية التي تفتقد لأدنى المقومات الأخلاقية والإنسانية ولا يمكن استمرار الصمت الدولي على هذه الجرائم.

استشهاد الاسير البطل سامي العمور في سجون الاحتلال نتيجة الاهمال الطبي المتعمد من قبل إدارة السجون يعد جريمة بشعة بحق الانسانية وانتهاك واضح لكل القوانين الدولية، ولقد مارس الاحتلال أبشع وسائل التعذيب الجسدي والنفسي بحق اسرانا الابطال وهذا يدل ان هذا العدو ليس له اخلاق ولا قيم لذلك نطالب المجتمع الدولي لحماية اسرانا الأبطال والإفراج عنهم وخاصة المرضى وكبار السن.

هذه الجريمة بحق الأسير الشهيد سامي وكل الأسرى الابطال لن تكسر ارادت الاسرى بل تزيد من عزيمتهم وما تم ممارسته مع الشهيد سامي ما هو إلا عملية إعدام حقيقية وتأكيدا جديدا على سياسة الإهمال الطبي ولا بد من مؤسسات حقوق الاسرى العمل على فضح جرائم الاحتلال من خلال تقديم ملفات الاسرى الى المحكمة الجنائية الدولية.

ولا بد من هيئة الاسري والجمعيات التي تعني بوضع الاسرى وظروف حياتهم في سجون الاحتلال بالوقوف أمام هذه الجريمة النكراء بمسؤولية عالية ومحاسبة هذا المحتل على جرائمه بكافة الوسائل عبر المحافل الدولية كون الاحتلال وأجهزه مخابراته يتحملون كامل المسؤولية تجاه ارتكاب جرائم القتل المتعمد بحق الاسرى في سجون الاحتلال.

ويجب ان لا نقف امام هذه الجرائم منتظرين جثامين الشهداء واحد تلو الاخر من سجون الاحتلال وحتى لا نودع كل يوم أسير شهيد لا بد من الفصائل الفلسطينية والمؤسسات الوطنية العمل بجدية لتبني كامل ملفات الاسرى ضمن برامجها الكفاحية ولتكون في المرتبة الاولي والسعي الدائم لإتمام صفقة تبادل تضمن تحرير كافة الاسرى من سجون الاحتلال والتي هي السبيل الوحيد للخلاص من هذا العدوان المستمر ضد الشعب الفلسطيني سواءً بالقتل أو التنكيل أو القمع وارتكاب جرائم الحرب في فلسطين في مخافة واضحة للتشريعات والقوانين الدولية.

 

بقلم:  سري  القدوة

 

ثمانية أسرى يدخلون أعواما جديدة في الأسر

دخل، ثمانية أسرى أعواما جديدة خلف القضبان والأسرى هم : الأسير نائل البرغوثي 64 عاما من بلدة كوبر قضاء رام الله دخل عامه الثاني والأربعون و أعتقل عام 1978 م وحوكم بالسجن المؤبد وأفرج عنه في صفقة وفاء الأحرار بعدما قضى 34 عاما، لكن الاحتلال أعاد اعتقاله عام 2014 لقضاء ماتبقى من محكوميته .

وقد توفي خلال اعتقاله والديه وشقيقه المناضل عمر البرغوثي واستشهد ابن شقيقه صالح البرغوثي وتعرض وعائلته لحملات قمع وتنكيل واعتقال.

وخالد غالب أحمد شولي (46 عاماً)، من محافظة نابلس، عامه الثامن عشر على التوالي في سجون الاحتلال، وذلك منذ اعتقاله بتاريخ 20/11/2003م، وهو محكوم بالسجن المؤبد.

 

و سالم محمد سالم بواقنة (41 عاماً)، من محافظة طولكرم، عامه الثامن عشر على التوالي في سجون الاحتلال، وذلك منذ اعتقاله بتاريخ 20/11/2004م، وهو محكوم بالسجن المؤبد.

وعبد الله عبد اللطيف علي برهم (35 عاماً)، من محافظة قلقيلية، عامه الخامس عشر على التوالي في سجون الاحتلال، وذلك منذ اعتقاله بتاريخ 20/11/2007م، وهو محكوم بالسجن المؤبد.

و عبد الله عبد اللطيف علي برهم (35 عاماً)، من سكان محافظة قلقيلية، عامه الخامس عشر على التوالي في سجون الاحتلال، وذلك منذ اعتقاله بتاريخ 20/11/2007م، وهو محكوم بالسجن المؤبد.

وظافر أحمد عمر برهم (32 عاماً)، من سكان محافظة قلقيلية، عامه الخامس عشر على التوالي في سجون الاحتلال، وذلك منذ اعتقاله بتاريخ 20/11/2007م، وهو محكوم بالسجن المؤبد،و محمد عبد الباسط عودة الحروب (28 عاماً)، من محافظة الخليل، عامه السابع على التوالي في سجون الاحتلال، وذلك منذ اعتقاله وهو محكوم بالسجن المؤبد 3 مرات.

ورائد محمود جبارة مسالمة (45 عاماً)، من محافظة الخليل، عامه السابع على التوالي في سجون الاحتلال، وذلك منذ اعتقاله ، وهو محكوم بالسجن المؤبدين مرتين.

 

تقرير: علي سمودي – محافظات

مقالات مشابهة

المنتخب الجزائري للسيدات يباشر التحضير لكأس أمم إفريقيا
العالم

المنتخب الجزائري للسيدات يباشر التحضير لكأس أمم إفريقيا

15 يونيو، 2025
الجزائريان بوعناني وطارق حسين يتوّجان بالذهب في ملتقى سان- مارن الدولي بفرنسا
العالم

الجزائريان بوعناني وطارق حسين يتوّجان بالذهب في ملتقى سان- مارن الدولي بفرنسا

15 يونيو، 2025
إيران تتهم أميركا بالتورط في هجوم الاحتلال الاسرائيلي
العالم

إيران تتهم أميركا بالتورط في هجوم الاحتلال الاسرائيلي

15 يونيو، 2025
إيران تضع”شرطا” لوقف الهجمات على الاحتلال الصهيوني
العالم

إيران تضع”شرطا” لوقف الهجمات على الاحتلال الصهيوني

15 يونيو، 2025
الحوثيون يطلقون صاروخا باتجاه الاحتلال الصهيوني
العالم

الحوثيون يطلقون صاروخا باتجاه الاحتلال الصهيوني

15 يونيو، 2025
دمار كبير على الاحتلال الصهيوني بعد هجوم صاروخي
العالم

دمار كبير على الاحتلال الصهيوني بعد هجوم صاروخي

15 يونيو، 2025
Next Post
تفاصيل بيان اجتماع مجلس الوزراء

تفاصيل بيان اجتماع مجلس الوزراء

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

عنا

القائد نيوز يومية وطنية شاملة تصدر عن مجمع القائد للاعلام

المدير العام: علي شايب

مسؤول النشر: مصباح قديري

اتصل بنا

التلفاكس : 032124353
الهاتف النقال : 0770988020
البريد الإلكتروني : kaidnews@gmail.com
العنوان: حي 01 نوفمبر – ولاية الــوادي – الـجـزائر

  • Home 2
  • Sample Page
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • الرئيسية قديم
  • من نحن

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الحدث
  • أخبار الوطن
    • أخبار الجنوب
    • أخبار الشرق
    • أخبار الغرب
    • أخبار الوسط
  • العالم
  • رياضة
  • ثقافة
  • مال و أعمال
  • الفيديو
  • الرأي
  • مجتمع
  • الأخيرة
  • أقسام أخرى
    • سياسة
    • اسلاميات
    • علوم و تكنولوجيا
    • قضايا و حوادث
    • منوعات
    • عالم حواء
    • فواصل
  • إنفوجرافيك

النسخة الورقية