تعرضت مقبرة حمد بكوشة بحي الصحن في غضون الأسبوع المنصرم، إلى عملية سرقة من قبل مجهولين قاموا بكسر بابها الرئيسي، ثم قاموا بسرقة أبواب ألمنيوم مخصصة لقاعة الوضوء.
العملية أثارت غضب سكان الحي وسخطهم على مثل هذه الممارسات التي لا تصدر إلا عن أشباه البشر، والذين لا يتوانون عن مثل هذه السرقات التي مست الأموات والمقابر.
بعض المتابعين لهذه الجريمة أكدوا بأن هناك تواطؤ من بعض الأطراف للتستر على من قام بعملية السطو، وهم يطالبون بكشف الحقيقة ومعاقبة المعنيين دون رحمة ولا رأفة.
س . ت